قد ترى أنه من غير المنطقي مساعدة مدير سيئ ليكون أكثر نجاحًا أو في التغلب على نقاط ضعفه، لكن فكر في الأمر على نحو مغاير: ماذا ستجني إن أشرت إلى نقاط ضعفه وشهرت به؟ في الواقع لن تجني شيئًا، وستزداد بيئة العمل سوءًا، من الأفضل إذًا أن تساعده ليقدم أفضل ما لديه ويتغلب على نقاط ضعفه.
كان بيغرق حرفيا الفتره دى والناس كلها بتهجم عليه وكله بيحط عليه حرفيا ومش عارف يسكتهم المهم اقعد يتكلم معايا ويحمس فيا ويقولى انت هتضبط الدنيا دى وانت قدها وانا ولا فاهم بيزنس ولا نيله والبزنس بتاعهم معقد جدا ومافيش حد بيساعدك لانه مافيش حد موجود اصلا المهم ان انا قبلت التحدى بينى وبين نفسى وقولت فرصه حلوه اتعلم واخد فرصه السنه دى ضبطت الدنيا دى حرفيا وطلعت قماش وفحت نفسى شغل وكنت باجى على نفسى كتير واشتغل بعد الشغل ماهوانا اعزب بقى ومغترب موريش حاجه لحد ما خلصت السنه والمدير ده قال فى الميتينج ان السقا ده هو الحصان الاسود بتاع الفتره دى وهو الى ضبط الدنيا .
الأمر ليس صعباً، هو فقط يحتاج لبعض الوقت منك والعزيمة لتحقيقه لتبني علاقة قوية مع مديرك في العمل، ومن أهم الوسائل العملية لتحقيق ذلك ما يلي:
ستارت أب ذكاء اصطناعي التنمية الريادة الابتكار تكنولوجيا المال مجلة .
جمع بيانات الموظفين.. من الأخلاقية إلى الاستفادة المهنية
ومن ثم فإن الهدف من دليل التعامل مع المدير هو محاولة رصف الطريق للموظفين الذين يتعاملون مع كل هذه الأنواع من المدراء؛ لكي يعثروا على الطريقة السليمة والصحيحة، والتي من خلالها يمكن أن تأخذ الأمور مسارها الطبيعي.
لكن الحق يقتضي منا القول إن دليل التعامل مع المدير قد لا يفلح مع بعض الأنماط من المدارء وفي بعض بيئات العمل؛ ووقتها سيكون الحل جذريًا، وهو البحث عن وظيفة أخرى، سوى أننا لا نحضك على التفكير بمثل هذه الطريقة إلا بعدما تستفرغ وسعك، وتبذل قصارى جهدك في تطبيق ما ستجده هنا في دليل التعامل مع المدير.
أخيراً ؛ وإن كان لديك الذكاء العاطفي الكافي فإنك ستستطيع أن تجد مدخلاً لنفسه وتكسب ثقته وتكسر تلك الحواجز التي قد تكون شعور متبادل عنده ايضاً فقد يكون ينظر اليك بنفس النظرة التي تحملها تجاهه.
واعطاها أهم تجربتي مع المدير المتكبر المعلومات التي تريد الحصول عليها وكانت نتيجة العملية جيدة واصبح طفلها جيدة بفضل الله.
عليك وضع مخططات مبتكرة للشركة، حيث يجب عليك البحث باستمرار عن تقديم مخططات جديدة للشركة، تساعد على تطوير المنتج وزيادة الربح
وهذا السلوك يضر بثقافة مكان العمل ويمكن أن يؤدي إلى ارتفاع معدل دوران الموظفين، وهو أمر مكلف للشركات.
لا تحاول مقاطعته بشكل متكرر، ولا تعبر عن رأيك بسبب أو من دون سبب في أثناء حديثه، بل أظهر حسن استماعك إليه، فكل شخص سيحب أن يجد من يستمع إليه بجدية وإنصات.
لا تؤجل عملك إلى الغد، بل إنجزه مبكرًا عن موعده!. فالموظف الناجح هو من يكون حريص على إنهاء عمله مبكرًا مع الحفاظ على درجة الإتقان والجودة في هذا العمل في نفس الوقت؛ وذلك حتى يعطي مديره الفرصة الكافية للاطّلاع على هذا العمل، وحتى يكون عامل مساعد في سرعة إنجاز وتقدم مؤسسة العمل أيضًا، لا سيما أن نجاح المؤسسة ينعكس بشكل إيجابي تمامًا دون شك على المدير وعلى الموظفين معًا، باعتبارهم مكملين بعضهم البعض، وباعتبارهم أيضًا جزء لا يتجزأ من نجاح المؤسسة.
شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب السابقأفكار مشاريع كبيرة.